دعاء عاشوراء
فوائد قراءة عاشوراء الحج
يحظى حج عاشوراء ، وهو من تعاليم الإمام الباقر (ع) ، بأهمية خاصة لما له من آثار فردية واجتماعية بناءة ، وتعبير عن المواقف
الفكرية والأيديولوجية الشيعية ، وخطر الانحراف. هذا الحج هم:
1- تكوين رابطة روحية مع أهل العصمة ، وتكثيف المحبة والحنان لهم ، مثل فراز:
"اللهم اجعل حياة محمد وآل محمد وميت محمد وآل محمد".
2- ظهور روح القهر ، أي تكرار اللعنة على الظالمين في هذا الحج ، أدى إلى بروز روح القهر ، حتى بإعلان براءة الظالمين
وكراهيتهم ، والتعبير عن الحب لأتباعهم. الحقيقة التي تقوي أسس الإيمان.
3- تجنب خطر الانحراف
4- نشر روح الاستشهاد والتضحية في سبيل الله
5- إحياء المدرسة بطريقة وهدف عائلة العصمة (مصباح المتحد ، الشيخ الطوسي ، ص 542-547-538).
6- تعلم الدروس واقتداء شهداء كربلاء
من فوائد أداء العمرة في عاشوراء روايات مثل: في نجم ساقب ، فيما يلي قصة زيارة الحاج سيد أحمد رشتي لإمام عصر النفوس في
رحلة الحج ، ويأمره لماذا لا تقرأ. عاشوراء عاشوراء عاشوراء
الحج إلى عاشوراء أجر عظيم
صالح بن العقبة أحد رفقاء الإمام الخامس ع جزاكم الله خير الجزاء ". قال العقبة للإمام: روحي لتضحيتك! "إذا لم يتمكن أحد من
حضور كربلاء والمقام المقدس لذلك الإمام يوم عاشوراء وأراد زيارته من بعيد ، فما هو واجبه؟" قال الإمام: (قَفْ عَلَى الْمُرْتَفَعَةِ قَبْلَ
الظُّهْرِ ، وبعد أن أشار إلى مرقد الإمام سلِّم عليه ويلعن ظالميه وقتله). ثم قدم ركعتين من صلاة الحج وابكي قدر المستطاع على مصيبة
الإمام. "شجع عائلتك على أن تفعل الشيء نفسه". ثم أضافوا في النهاية: "أضمن أن من فعل هذا فإن الله يعطيه الأجر المذكور".
وعد الله والنبي صلى الله عليه وسلم
يقول صفوان أحد أصحاب الإمام السادس: الإمام الصادق (ع) في إشارة إلى قبر الإمام الحسين (ع) أدى هذا الحج - حج عاشوراء - ثم
صلى ركعتين. ثم قال: متى دعت الحاجة أو شدة ، أينما كنت ، اقرأ هذا الحج والصلاة بعده واسأل الله عن حاجتك. "إن الله والرسول
سوف يوفيان بوعدهما ويلبي احتياجاتك".
الحج إلى عاشوراء حديث مقدس
يقول محدث النوري ، أحد سادة المغفور له الشيخ عباس قمي: وإن لم يخرج من قلوبهم الطاهرة إلا ما وصل إليها من الدنيا أعلاه ، إلا
أن هذا الحج من نوع الأحاديث المقدسة ، وهي أيضًا حج ولعنات وتحيات ودعوات من الله القدير إلى جبريل أمين ومنه إلى الله. خاتم
الأنبياء: "لقد وصل الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، وبحسب التجربة ، فإن استمراره لمدة أربعين يومًا أو أقل لا مثيل له في تلبية
الحاجات وتحقيق الأهداف وصد الأعداء".
استمرار مناسك عاشوراء
يقول آية الله شبيري زنجاني أحد المقلدين: "إحدى عيني نجل السيد الحاج سيد محمد بجنوردي أصيبت بالعمى بسبب المضاعفات ،
ووفقًا للأطباء - وحتى الأطباء في الخارج - فقد أعمى عينه الأخرى أيضًا بسبب التطور. من هذا التعقيد. لكن الشخص شُفي. ورأى
أحد أقاربه سيد الشهداء في عالم الأحلام فقال له: "أخذنا بصحة عينه الأخرى من الله لأنه استمر في زيارة عاشوراء".
الإمام الصادق (عليه السلام): لا تهملوا حج الإمام الحسين (ع) ، لأن الله سيطيل حياتك ويزيد رزقك ، وسيمنحك حياة سعيدة وموتًا من
خلال الاستشهاد.
دائما مع حج عاشوراء
كان الناس البصيرة يهتمون دائمًا بالحج في عاشوراء ويوصون به للآخرين. أكد المغفور له الشيخ رجب علي خياط ، الذي اشتهرت
أحواله الروحية بشكل خاص وعامة ، على حج عاشوراء في مناشدة أهل البيت عليهم السلام ، وقال: أداء فريضة الحج في عاشوراء ".
كما نصح الآخرين: "لا تفوتوا حج عاشوراء وأنتم على قيد الحياة".
الآثار الفريدة لقراءة عاشوراء الحج
وهناك بعض الروايات في فوائد أداء العمرة في عاشوراء ، مثل: في نجم ساقب ، متابعة قصة زيارة الحاج سيد أحمد رشتي لإمام
عصر النفوس في الحج ويأمره لماذا لا تقرأ عاشوراء. عاشوراء عاشوراء.
قال شيخنا تكة الإسلام نوري رحمه الله: لكن حج عاشوراء يكفي في نعمته ومكانته ، وهو ليس من نوع الحج الآخر الذي يبدو أنه
معصوم التكوين والهجاء وإن كان. من قلوبهم الطاهرة لا شيء إلا ما يأتي من العالم من فوق. لا يخرج بل هو من نوع الأحاديث
المقدسة التي بنفس الطريقة من الحج والشتائم والتحية والصلوات من حضرة أحاديث جلطة العظمة إلى جبريل أمين. ومنه إلى خاتم
الأنبياء صلى الله عليه وآله وسلم ، وبحسب تجربة استمرارها أربعين يومًا. أو أقل في الحكم على الحاجات وتحقيق الأهداف التي لا
مثيل لها وصد التكرار ، ولكن أفضل فوائد العناية بها. هو المنفعة التي ذكرتها في كتاب دار السلام ، وباختصار ، أن الحاج الأمين
الأمين الحاج الملا حسن يزدي ، وهو من جيران النجف الأشرف الطيبين ، وهو دائم العبادة والحج.
الاستمرارية في قراءة حج عاشوراء
كتب الشهيد الكبير دستغيب: حلم الفقيه الزاهد للمغفور له الشيخ جواد بن شيخ مشكور عرب ، أحد أئمة علماء وفقيه النجف الأشرف ،
ليلة 26 صفر 1336 في النجف أشرف. ملك ألموت وسأله من أين هو. يقول عزرائيل: من شيراز ذهبت وأخذت روح ميرزا إبراهيم
محلاتي ، فيقول: كيف هي روح ميرزا إبراهيم في المطهر؟
يقول: حسنًا ، إنه في أفضل حدائق المطهر ، وقد عين الله ألفًا من الملائكة لخدمته ، وسأل: ماذا فعل للوصول إلى هذه الوظيفة؟ هل هو
من أجل المكانة العلمية وتدريس وتدريب الطلاب؟ قال: لا ، سأل: من أجل صلاة الجماعة وإيصال الأحكام إلى الناس؟ قال: لا ، قال:
فلماذا؟ قال: لأداء فريضة الحج لعاشوراء ، لأن المحلاتي لم يترك حج عاشوراء في آخر ثلاثين سنة من حياته ، وفي كل يوم أصبح
نائبا بسبب مرض أو شيء آخر لم يستطع القيام به.
يستيقظ الشيخ ويذهب في الليلة التالية لمنزل آية الله ميرزا محمد تقي شيرازي ويروي له حلمه ، يبكي المرحوم ميرزا محمد تقي ،
يسألونه لماذا يبكون؟ يقول: مات المحلاتي وكان أسطوانة فقر! فيقولون: حلم الشيخ لايعرف الصدق يقول ميرزا: نعم هو حلم. لكن حلم
الشيخ شاكر! ليس شخصا عاديا! في اليوم التالي ، تم إرسال برقية وفاة المحلاتي إلى النجف ، وكشفت حقيقة حلم الشيخ مشكور.
تعليقات
إرسال تعليق